من نحن
دودري منظمة مجتمع مدني سورية، عربية-كردية مرخصة في برلين تحت رقم (VR 38011 B)، ونعمل في سوريا على تعزيز بيئات التعلم المتنوعة، وبناء شراكات فعالة مع أصحاب المصلحة المحليين والدوليين.
استلهمنا اسمها من كهف قديم في عفرين الكردية السورية يُدعى “دودري”، وتعني “البابين” — في إشارة إلى انفتاحنا على التعددية، وانطلاقنا الدائم نحو آفاق جديدة من المعرفة والفكر النقدي والعمل المشترك.
من نحن
الرؤية
نطمح إلى بناء مجتمع يقوم على العدالة الاجتماعية والديمقراطية والحرية وكرامة الإنسان، حيث يُجسّد التعلّم منظومة حية وديناميكية تعزز التنمية المستندة إلى التنوع، وقيم ا لعدالة والمساواة.
الرسالة
ندعم الأفراد والمجتمعات من خلال التعلّم، والمناصرة، والمشاركة الشاملة، وتعزيز الفكر النقدي لبناء مجتمع يرتكز على العدالة الاجتماعية، والديمقراطية، والحرية، وكرامة الإنسان. نلتزم بتطوير بيئات تعلّمية متنوعة تُعزز التنمية المتوافقة مع قيم العدالة والمساواة، وذلك عبر التعاون مع الشركاء، والدعوة إلى إصلاح السياسات، وتيسير الحوارات المجتمعية، والعمل من أجل بناء سلام مستدام في سوريا.

نظريتنا في التغيير
نؤمن أنه من خلال تعزيز بيئة تعلّم حية وديناميكية، ودعم عملية تنمية تستند إلى التنوع وقيم العدالة والمساواة، يمكننا الإسهام في بناء مجتمع راسخ في مبادئ العدالة الاجتماعية، والحريات، وكرامة الإنسان، وذلك عبر آليات ديمقراطية فعّالة ومستدامة.
قيمنا:
التضمين
العدالة
التنوع
ا لمساواة
الأهداف الاستراتيجية
-
تعزيز الحوارات المجتمعية وجهود بناء السلام بهدف المصالحة والتفاهم المتبادل.
-
تقوية القدرات المؤسسية لمنظمة دودري لضمان النمو المستدام والتأثير من خلال حوكمة فعّالة وكفاءة تشغيلية.
-
تعزيز بيئات التعلّم المتنوعة من خلال تطوير وتنفيذ نظم تعليمية تُعزز العدالة والمساواة.
-
بناء شراكات فعّالة مع الجهات الفاعلة المحلية والدولية لدعم إصلاح السياسات التعليمية ومبادرات بناء السلام.
ماذا نفعل؟
-
التعاون مع شركاء محليين ودوليين لتحقيق أهداف تنموية طويلة الأمد.
-
التأثير في السياسات العامة لتعزيز قيم العدالة، المساواة، وحقوق الإنسان.
-
تسهيل الحوارات المجتمعية الهادفة إلى بناء تفاهم مشترك وسلام مستدام.
-
دعم مبادرات المصالحة وبناء السلام وتعزيز التماسك الاجتماعي.
-
تطوير قدرات الأفراد والمجتمعات المحلية للمشاركة الفعّالة في عمليات التنمية.
-
دعم المبادرات التي تحتفي بالتنوع الثقافي والاجتماعي والاقتصادي.
-
تحسين السياسات والبرامج التعليمية عبر المناصرة وتقديم الحلول المستندة إلى الواقع.
-
بناء شراكات استراتيجية والدعوة إلى تغييرات مؤثرة في السياسات العامة.